الويل لشعبٍ ليس فيه من يفكر..!! ـ كتب المحامي زياد فرام

الويل لشعبٍ ليس فيه من يفكر..!! ـ كتب المحامي زياد فرام

الويل لشعبٍ ليس فيه من يفكر.. عندما قرَّر الألمان دفع جيوشهم نحو الجبهة الشرقية لمهاجمة الإتحاد السوفييتي..  جمع ستالين أركانه وضباطه وبدأ بالإستماع منهم إلى سيناريوهات دونكيشوتيّة عجيبة كخطط للمواجهة.. فاستلّ قلمه وخطّ : " يطلق سراح كافة القادة والضباط البلاشفة...

read more
لا يمكننا البكاء كسائر الناس” ـ كتب المحامي زياد فرام”

لا يمكننا البكاء كسائر الناس” ـ كتب المحامي زياد فرام”

لا يمكننا البُكاء كسائِرِ النَّاس الذين لا رجاء لَهم.. نحن مؤمِنون ، وإيماننا لا يعفينا من الأزمات بل يجعلنا نقرأها بِبُعدٍ آخر.. لا نَضيعَنَّ في ازدحامٍ يمنعنا الوصول إلى الله.. تلك حكاية من أتوا إلى يسوع بالمخلَّع واذ لم يقدروا أنْ يقتربوا اليهِ لسبب الجمع، كشفوا...

read more
بانتظارِ عُبُورِ الغَضب: من إقتصَادِ الثلاجَة إلى اقتصَادِ النملِيَّة ـ بقلم المحامي زياد فرام

بانتظارِ عُبُورِ الغَضب: من إقتصَادِ الثلاجَة إلى اقتصَادِ النملِيَّة ـ بقلم المحامي زياد فرام

strategicfile.com نَحن نَعتاش على فتاتٍ يكَادُ ينضب، نتقاتل على مخلفاتٍ نتنة، نتصارع فوق كومة ركامٍ، إستهلاكيُّون لا طائل لنا غير خطابات ما حققت إلا صداحٍ خلف المنَابِر. ألَعلَّ الجوعَ يُرضي الأُسُود بالجِيَفِ..!! والعالَم ينزلق لهيجاءٍ كونيّة، نتربص في عجبٍ من...

read more
آخر قرارات المصرف المركزي | بقلم المحامي زياد فرام

آخر قرارات المصرف المركزي | بقلم المحامي زياد فرام

تُغدِق الحسابات السياسيّة في لبنان دوماً بالسلبيَّة على الإقتصاد، أمّا أن تصاغ جميعها مستهدفةً مقومات الصمود إنتصاراً لخطة، ومنفعةً لذات، واستبدالاً لمركز، وإفشالاً لاستراتيجية وطنيّة..!! هو قمّة اللعب على حافة الهاوية حيث المخاطرة أمضى من الرهان حتى على الحياة...

read more
لبنان استفاد من أزمته” – بقلم المحامي زياد فرام”

لبنان استفاد من أزمته” – بقلم المحامي زياد فرام”

الويل لشعبٍ ليس فيه من يُفكر، وإن وُجِدَ.. فليس هناك ممن يُعمِلَ النَّظر، وإن أَعمَلَ أغفل، وإن تَدَبَّرَ أعرَض، وإن تَرَوَّى استهتر، وإن تقَصَّى تسرَّع، وإن حَقَّقَ ما دَقَّقَ، وإن فَحَصَ ما فهم.. الويل في من أَبْدَعَ  وأَتَمَّ وأَجَدَّ وأَجرَى وأَحدَثَ وأَدَّى...

read more
يوم الحساب قد أضحى قريباً

يوم الحساب قد أضحى قريباً

تأمُّل: قالَ أحَدُهُم في صَلاتـِه: يا ربّ، أعطِني خمسَة آلافِ دينارٍ وأنا أدفعُ من مالي ألفاً للمساكين، وإن كنتَ لا تصدّقني أعطني أربعة آلاف والألفُ الآخَر أعطِهم إيّاه أنتَ من يدِك إلى يَدِهِم.. إنّه، كسياسيّي بلادي، كاللّص أوماخوس الذي صُلبَ عن يسار الرب يسوع، و هو...

read more