إنها قصَّةٌ واقعيّةٌ، حدثت في أمسيةٍ كانونيّةٍ عاصفة، بينما كانت إحدى العائلات القرويّة تتسامر قرب الموقد وتتباحث بمقترحاتٍ ربيعيّةٍ لتحسين ظروفها..علا صوت الإبنة الصغرى: أبي لما لا تشتري لنا سيّارة نلبّي بها متطلبات الحياة المعاصرة إسوةً بجيراننا؟!.. أصيب الكلُّ...
سيلُ الانا في اقتتالٍ على عدمِ
read more